ترجمت المنظمة تقرير شركة Opensignal -وهي شركة تحليلات مستقلة متخصصة في تحديد تجربة شبكة الهاتف المحمول- عن جائزة تجارب شبكات المحمول العالمية لعام 2021 لأفضل شبكات المحمول الصاعدة العالمية، وقد ترجمت المنظمة الجزئية المتعلقة بالشركات المحلية المتمثلة في شركتي ليبيانا والمدار الجديد.
وتهدف هذه الخطوة إلى المساهمة في المحتوى التقني المحلي والعالمي، ولا سيما المحتوى باللغة العربية.
عُقد مساء اليوم اجتماع مبدئي عبر تطبيق Zoom لمناقشة سبل التعاون المشترك بيننا وبين منظمة H2O Team، وذلك فيما يخص التحول الرقمي بمنظمة H2O Team والتدريب والدعم التقني.
سيعقب هذا الاجتماع مذكرات تفاهم وإجراءات وعمل على أرض الواقع، كما سنعمل على نقل التجربة إلى منظمات ومؤسسات أخرى مستقبلا.
حصلت المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات على شهادة شكر مقدمة من المنظمة الليبية للمحاسبين وطلبة المحاسبة، ونحن سعداء بدعمنا لهم، وتقديمنا لورشة عمل “أساسيات استخدام البريد الإلكتروني” في حلقة عبر تطبيق Zoom لعدد من أعضاءها، وستعمل منظمتنا على دعم المنظمة الليبية للمحاسبين لتطوير أدائها التقني، والتحول الرقمي لكافة نشاطاتها، وتسهيل الإجراءات الداخلية والتعاون المشترك.
تواصلت المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات مع Opensignal -وهي شركة تحليلات مستقلة متخصصة في تحديد تجربة شبكة الهاتف المحمول- لترجمة تقريرهم الذي حلل شبكات شركات الاتصالات الليبية ليبيانا والمدار الجديد في سبع مؤشرات، وكان الهدف من هذه الشراكة ترجمة التقرير المعد من طرف OpenSignal المنشور في شهر أكتوبر الماضي، والتعاون مستقبلا على معالجة metadata لمخرجات opensignal، وصياغتها وإعدادها في تقارير ربع سنوية باللغتين العربية والإنجليزية تصدر عن المنظمة، على أن تنشر لدى opensignal أيضا.
جاء هذا التقرير بنتائج باهرة جدا لشركة المدار الجديد، فقد تفوقت على مستوى ليبيا في الربع الثالث من سنة 2020 في جميع المؤشرات وهي: الرفع والتنزيل والصوت والألعاب والفيديو والتغطية وتوفر الجودة؛ في حين تخطت شركة ليبيانا شركة المدار في تصنيف سرعة تغطية 4G في العاصمة طرابلس.
أجريت الدراسة على عدد 35554 جهازا، وكان عدد القياسات 112 مليون قياس تقريبا، وكانت الدراسة في الفترة ما بين 1 يونيو إلى 29 أغسطس من عام 2020.
لأي ملاحظة أو تعديل أو اقتراح نأمل منكم مراسلتنا على البريد info@technology.ly، وسنعمل على تعميم هذا التقرير على الشركات ذات العلاقة.
هذا المشروع هو أحد المشروعات التي تعمل عليها المنظمة في الوقت الحالي، وهو عبارة عن بذرة مقترحات أو نقاط أو بنود، ترسل لكافة الجهات الرسمية والشركات “الحكومية أو الخاصة” والهيئات ذات العلاقة في نسخته النهائية المعتمدة، فالمنظمة ترحب بمشاركة من بإمكانه الإفادة والمساهمة من مختلف الفئات: أفراد، متخصصين، مهندسين، ماليين، خبراء، شركات، منظمات، هيئات، وزارات.، وذلك بطريقة فنية وعلمية، والأهم وطنية.
يهدف هذا المقترح إلى ربط الجميع بالجميع، لوضع استراتيجية عامة وطنية لقطاع الاتصالات بكل مكوناته -والذي لا يمثل جهة واحدة فقط- وملء الفراغات الموجودة بين المكونات والشركات والأفراد والهيئات؛ ونحن نطمح لأن يكون هذا المقترح عصارة أفكار الجميع وأن يستفيد منه الجميع لوضع اتصالات وتقنية أفضل.
المساهمة في هذا المشروع تكون عن طريق الدعوة وفهم المساهم لما هو مطلوب مستقبلا وما هو موجود حاليا “محليا وعالميا وتقنيا وإداريا” على أرض الواقع، بعيدا أي خلافات أو عمل تجاري أو توجه لصالح طرف معين، فالمشروع وطني تقني بالكامل.
الزمن المقترح والمتوقع لإنهاء المسودة الأولى 30-45 يوما.
سيكون النقاش ووضع النقاط عبر قناة تيليجرام، وستراجع النقاط فنيا وقانونيا وإداريا مع فرق خاصة وستعاد صياغتها، ومن ثم تطرح مرة أخرى على مجموعة تيليجرام لاعتمادها من المساهمين في هذا المشروع، ثم إرسالها إلى جميع القطاعات والشركات الحكومية والخاصة والهيئات والمنظمات، لاعتمادها والتشاور فيما يمكن تنفذه بالتعاون مع كل الأطراف.
إذا رغبتم في المساهمة في المشروع نأمل منكم إرسال بريد إلكتروني رسمي فيه الاسم والصفة التعريفية وقبولكم للمساهمة في المشروع، بالإضافة إلى الرقم أو المعرف الخاص بك على تطبيق Telegram.
في حالة المساهمة من شركات أو هيئات أو وزارت أو جهات رسمية نأمل المراسلة من بريد إلكتروني رسمي على عنوان البريد info@technology.ly.
اليوم هو اليوم الأول لتأسيس #المنظمة_الليبية_لتقنية_المعلومات_والاتصالات وبعون الله لن يكون ما قبل هذا اليوم كما بعده، هذه المنظمة أسست من أجل غايات ومبادئ سامية، حاربنا من أجلها كثيرا، مدونين، وتقنيين، وفنيين، وجمهورا وأناس خيرين في المجتمع، وهي: (الوعي – المهنية – الحياد – التطوير – الموضوعية – الشفافية – الأخلاق)، والأهم حب الوطن، والرغبة في بناء مجتمع أفضل بما هو موجود.
رسالتنا: #الوعي_التقني_للجميع، ونحن هنا نتحدث عن جميع أطياف المجتمع: الأفراد والمؤسسات والحكومات، الأطفال والكبار، الشركات والقادة والمصارف، وذوو الهمم والمفكرون، والمنظمات والوزارات …إلخ.
سيكون لهذه المنظمة بصمتها في عالم التقنية، عبر اقتراح مسودات القوانين ذات العلاقة بالتقنية، ومراجعة المسودات قبل إقرارها، وإبداء الراي التقني والمجتمعي، ومراقبة الأداء التقني للحكومة والمؤسسات والشركات والمصارف.
المنظمة الليبية للتقنية هي صوت الشعب من أجل تقنيات ومستقبل أفضل، ويصاغ هذا الصوت بشكل فني وتقني وأكاديمي واستشاري على أعلى المستويات، لتقديمه حجة لا تقبل النقاش في غاياتها.
نهدف لاحتواء ودعم أكثر فئات الشباب المهتم بالتقنية ممن ينقصه الدعم الفني والمهني والمالي والاستشاري.
سيكون لهذه المنظمة شأن في المجتمع الليبي، فهي ستعزز ترابطه، وتعمل على توعية الأجيال القادمة بما هو صحيح وما هو موجود، وكيفية الوصول إلى ما نطمح إليه.
سنعمل من أجل جمهور زبائن #شركات_الاتصالات_الليبية و #المصارف_الليبية لإيصال صوتهم حسب المشكلة والمقترح والأزمة وفتح قنوات وجسور التواصل، لسد الفجوة الموجودة حاليا وتقريب وجهات النظر والخدمات المطلوبة وحل المشكلات الموجودة.
لن نقول أن المستقبل سيكون جميلا بعد هذه المنظمة، أو أنها ستحل كل أزمات التقنية، ولكنها ستعمل على تكوين حلقات الوصل والتعاون بين الجميع من أجل الجميع دون الدخول في أي نزاعات أو مشكلات قانونية قدر الإمكان، فالغاية هي الوطن، ولن نختلف على الطريق، فما يهمنا هو النتيجة.
ستعمل المنظمة على:
زيادة وعي الجمهور بالتقنية والاتصالات.
توعية المؤسسات والشركات والمصارف بما يدور في العالم.
المساهمة في اقتراح وتطوير التشريعات واللوائح والقرارات المتعلقة بالتقنية.
استقطاب أكبر عدد من العقول النيرة، وفتح المجال لهم للإبداع بعيدا عن التعقيدات المؤسسية.
دعم الحكومة الإلكترونية والتحول المجتمعي للتقنية.
تحسين مضمون وصورة ليبيا في الداخل والخارج فيما يتعلق بالتقنية.
مراقبة وتحسين الأداء المدني والمؤسسي والتعليمي.
دعم أي نشاط مدني تقني يحتاج إلى غطاء قانوني أو مالي أو إداري.
لن نقول سنبدأ، بل بدأنا بالفعل ومنذ أشهر، وما هذه الخطوة إلا تتويج قانوني لتجمع إنساني، وبداية مسيرة الوعي وليس معركة الوعي.
لن تكون هذه المؤسسة مؤسسة مجتمع مدني عادية، بل سنعمل على أن تكون فوق العادية بعقول وعمل أعضائها وعون جمهورها.
إيماننا بقوة القانون وقوة الإنسان ومنطقية الحلول التقنية هو ما يبعث فينا اليقين والأمل فيما نحن ماضون فيه، فلا نملك حلا إلا الاستمرار في نشر الوعي والضغط المؤسسي بكل قوة، وتكريم المجتهد وتقويم المتعثر وجبر المكسور، وإطلاق العنان للكفاءات التي لم تجد شركات ومؤسسات تدعمها.
كثيرة هي الكلمات والأفكار والأطروحات، ولكننا سنكتفي بأعمالنا لتكون علينا خير شهيد.