حيث تهدف هذه الشراكة إلى مواصلة الإحتفاء بالتكنولوجيا في ليبيا ومشاركة مواردنا لتعزيز مبادراتنا، والعمل بشكل مشترك على مشاريع بناء القدرات لزيادة عدد العاملين على قضايا الإنترنت.
انضم إلينا في رحلة جعل الإنترنت مكانًا أفضل وأكثر شمولية للجميع في ليبيا. حيث أن دعمكم ومشاركتكم يدفعاننا لبذل المزيد، ولنكون أقرب لتحقيق نجاح ملموس!
ترقبوا التحديثات حول مشاريعنا المشتركة وكيف يمكنك أن تكون جزءًا من هذه التطورات.
نُرحّب معكم بـ Copilot Pro، أخر التطبيقات المنضمّة لعائلة Microsoft 365 في حزمة تطبيقاتنا! ✅
اليوم تم تفعيل Copilot Pro في بيئة عملنا الرقمية! وهو التطبيق الذي أطلقته مايكروسوفت كأداة تستخدم الذكاء الاصطناعي لتبسيط كتابة النصوص وتحسينها.
جاء هذا التطبيق كوسيلة تُستخدم في إعداد التقارير والمراسلات والوثائق والتعليمات البرمجية، لتسريع إنجاز المهام، جعل النصوص أكثر دقة ووضوح، ترجمة النصوص، وتقليل مخاطر الأخطاء.
مع هذه الإضافة الجديدة، نطمح كالعادة إلى تعزيز كفاءة العمل، واستخدام قوة التقنية في أدقّ التفاصيل.
لَبَنة جديدة في صرح المستقبل التقنيّ | أول شهادة امتثال وطنية في ليبيا لأمن المعلومات!
بجهود فريقنا، ودعم شركائنا، نعلن بسرور حصولنا اليوم على شهادة الامتثال لسياسات أمن وسلامة المعلومات من الهيئة الوطنية لأمن وسلامة المعلومات – NISSA LIBYA.
هذه الشهادة التي تُمنح للمرة الأولى لمؤسسة وطنيّة، نضعها كلبنةٍ جديدة، وإنجازٍ جديد في صرح المستقبل التقنيّ الآمن الذي نسعى لتشييده، وتلهمنا لمواصلة الجِدّ بالعمل، ولنكون قدوةً يحتذى لدى جميع المؤسسات الليبية.
نتوجّه بالشكر للهيئة الوطنية لأمن وسلامة المعلومات على المهنية العالية في التدقيق، ومراجعة كافة السياسات والتحقق من مدى إلتزامنا لإتمام هذه المرحلة من مشوارنا.
نُثمّن الأوقات التي بُذلت، والجهود التي صُقلت بلا كللٍ ولا ملل من فريق المنظمة في سبيل ضبط نظامٍ تقنيّ آمن يستوفي أعلى المعايير.
ونُقدّر دعم شركائنا اللامتناهي في مختلف النّواحي، ووقفتهم الجادّة معنا، وإيمانهم برسالتنا، حتى وصلنا إلى هذه النقطة اليوم، ولننطلق بحماس نحو أهدافٍ أكبر، وطموحاتٍ تُجاوز عنان الواقع.. لنبني ليبيا آمنة رقميًا!
نجاح باهر! اختتام برنامج التدريب الداخلي في المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات
يسرنا في المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات أن نُعلن عن اختتام برنامج التدريب الداخلي بنجاح، والذي تم تنظيمه بهدف تطوير قدرات الشباب الليبي في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والإدارة وتمكينهم من اكتساب المهارات اللازمة للاندماج في سوق العمل المتنامي في هذا المجال.
على مدار شهرين، شارك مجموعة من الطلاب والخريجين الموهوبين في برنامجنا التدريبي المكثف، حيث خضعوا لتدريبات نظرية وعملية شاملة في مختلف جوانب تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والإدارة. وقد أظهر المتدربون حماسًا و التزامًا كبيرين، مما أسفر عن نتائج مُبهرة.
نود أن نُهنئ جميع المتدربين على إنجازهم المتميز، ونُثمن جهودهم و مساهماتهم القيّمة خلال فترة التدريب. ونثق بأنهم سيُصبحون قادة المستقبل في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في ليبيا.
نُشيد أيضًا بجهود فريق العمل المتخصص في المنظمة، الذين بذلوا قصارى جهدهم لتوفير بيئة تعليمية غنية وداعمة للمتدربين.
ونُؤكد على التزامنا المستمر بتطوير قدرات الشباب الليبي وتمكينهم من تحقيق طموحاتهم.
لا شك أن برنامج التدريب الداخلي قد حقق نجاحًا هائلاً وذلك بتوظيف عدد من منتسبيه، ونُعلن عن استمرارنا في تنظيم برامج مماثلة في المستقبل بهدف دعم الشباب الليبي ومساعدتهم على تحقيق إمكاناتهم الكاملة.
راسلت المؤسسة الليبية للتقنية “المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات””سابقَا” “دارالإفتاء الليبية” لطلب رأي الشرع في حكم اقتناء معدات وأجهزة التقوية المقلدة وبيعها وشرائها، وهي الأجهزة التي تشوش على الأبراج في محيطها، وكان الرد بفتوى معتمدة رقم “5101” على النحو التالي:
فتوى رقم (5101) السيد المحترم/ رئيس مجلس إدارة المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، تحية طيبة، وبعد:
بالنظر إلى مراسلتكم المشار إليها بـ (LOT-350)، بتاريخ: (24/01/2023)، المتضمنة السؤال عن حكم اقتناء وبيع معدات تقوية إشارة الهاتف المحمول، غير المعتمدة رسميًا، والتي تسبب تشويشًا يمنع التغطية على السكان، في نطاق البرج الذي شغلت فيه الأجهزة.
الجواب: الحمد لله، والصّلاة والسّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه.
أمّا بعد: فإن التقيّد باللوائح والقوانين الموضوعة لتنظيم مصالح الناس وتحصيلها واجبٌ، فإذا كانت هذه الأجهزة مخالفةً للمواصفاتِ التي اشترطتها الجهاتُ المسؤولةُ، وثبت ضررُها على المواطنين بالتشويش على التغطية لديهم؛ فلا يجوزُ اقتناؤها، ولا التعامل بها بيعاً وشراءً؛ لأنها من التحسينيات لصاحبها مقابل الإضرار بغيره، ولا يجوز أن يُحسّنَ أحدٌ مِن أمرِه ليَضرَّ بغيره، قال النبي صلّى الله عليه وسلّم: (لاَ ضَررَ وَلاَ ضِرَارَ) [الموطأ: 1429] والله أعلم. وصلّى الله على سيّدنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم.
لجنة الفتوى بدار الإفتاء: أحمد ميلاد قدور | مفتي حسن بن سالم الشريف | مفتي الصادق بن عبد الرحمن الغرياني | مفتي عام ليبيا 14 رجب 1444هـ | 05 فبراير 2023م