أدوات الوصول

Skip to main content

Noura - الصفحة 4 من 6

الكاتب: Noura

مجلس الوزراء يعتمد السياسة العامة للبريد الإلكتروني بالمؤسسات الليبية

جرى في اجتماع مجلس الوزراء السابع حكومة الوحدة الوطنية المنعقد بتاريخ 27/9/2021 الموافقة على مقترح المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات باعتماد السياسة العامة للبريد الإلكتروني المعزز من الهيئة العامة للمعلومات، أعد المقترح ورُوجع من العديد من الخبراء والمتخصصين، والجهات عامة، والمصارف المحلية، وبعض شركات الاتصالات، والهيئات والمنظمات دولية، وأكثر من 70 جهة ومؤسسة عريقة وشخصية مستقلة، منها:

  • مجتمع الإنترنت Internal Society.
  • الهيئة العامة للمعلومات.
  • شركة العنكبوت الليبي.
  • مصرف ليبيا المركزي.
  • شركة المدار الجديد.
  • الشركة الليبية للبريد والاتصالات وتقنية المعلومات القابضة للاتصالات.
  • الهيئة العامة للاتصالات والمعلوماتية.
  • الهيئة العامة لأمن وسلامة المعلومات
  • شركة مسارات لتقنية المعلومات والخدمات المالية الإلكترونية المساهمة.
  • شركة سديم التقنية.
  • الصالون الاقتصادي.
  • مصرف ABC.
  • شركة نظم التكنولوجيا الحديثة.

تستطيعون الاطلاع على نسخة إلكترونية من السياسة العامة للبريد الإلكتروني للمؤسسات الليبية بواسطة الرابط Home – السياسة العامة للبريد الالكتروني (policies.ly)

التعاون مع شركة تآزر للعلاقات العامة

وقعت المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات اتفاق تعاون مع شركة تآزر للعلاقات العامة وتنظيم الأحداث، بفندق كمبنسكي بالعاصمة المصرية القاهرة. تهدف هذه الاتفاقية إلى التعاون في مجالات التدريب، وتنظيم الأحداث وورش العمل، والاستفادة من خبراتهم في عدة مجالات، مثل: العمل المدني، والخدمات التنظيمية واللوجستية.

نحن فخورون بهذه الشراكة، ونطمح إلى أن يدخل هذا الاتفاق حيز التنفيذ قريبا من باب المسئولية الاجتماعية.

مراسلة المنظمة إلى مصرف ليبيا المركزي موضوعها حملة paypal4libya

إلى / مصرف ليبيا المركزي

عناية السادة المحترمين

السيد محافظ مصرف ليبيا المركزي

السيد مدير المدفوعات الإلكترونية بمصرف ليبيا المركزي

بعد التحية،

تابعنا بعناية النشاط الذي يحدث هذه الأيام في وسائل التواصل الاجتماعي والتي تطالب بتوفير حلول صديقة للتجارة الإلكترونية داخل ليبيا وخارجها، والتي تطالب تحديداً بتوفير حل دفع إلكتروني تم اعتماده داخل أكثر من 200 دولة حول العالم، وكانت هناك حملة جمع توقيعات ضخمة على موقع Change.org تحت اسم “PayPal for Libya” مع وسم Paypal4Libya# واستطاعت جمع توقيعات الآلاف الداعمين لهذه الحملة، ولا تزال حتى تاريخ هذه المراسلة تجمع التوقيعات بلا توقف مما يؤكد على أهمية هذه القضية للمواطن الليبي.

نطرح أمام عنايتكم مشكلة حلول الدفع الإلكترونية الحالية، أنها ليست صديقة لأغلب البوابات الإلكترونية التي يتعامل معها المواطن الليبي على الإنترنت، كما أنها قديمة الطراز وعادة ما تتعطل وتحتاج للوقوف في طوابير طويلة تزيد صعوبة حياة المواطن الليبي بدلا من تذليلها، وهي بالتأكيد لا تناسب معايير السلامة لما يمر به العالم حالياً من جائحة كوفد 19 بل تزيد من تفاقم الأزمة نظراً لاعتمادها على الحضور الشخصي عند إجراء عمليات الدفع والاستلام للأموال.

لا يخفى على أحد أن خدمات الدفع الإلكتروني حالياً لديها سمعة سيئة عند المجتمع الليبي، فلطالما شاهدنا الشكاوى تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي عبر السنوات الماضية، من إبقاء للبطاقات عند المحلات التجارية وتسليم أرقامها السرية لعدم القدرة على السحب منها عند نقطة الشراء، بالإضافة لانتهاكات الخصوصية التي يضطر المواطن الليبي لها، جهلاً أو اضطرارا بسبب الحاجة، بما فيها الأخطاء التقنية والسحب المتكرر وكذلك مشاكل حل المنازعات بين مالك البطاقة والبائع واسترجاع القيم المستردة، دون وجود قدرة لهذه الحلول لتوفير ميزة تصحيح لهذه الأخطاء بشكل عصري وذكي مما جعلها تعرقل كل المعاملات المالية.

دائماً يتطلب حل هذا القصور والعراقيل من المواطن الليبي استهلاك يومه بالكامل، ليزيد زحام الطرق وتلوث الجو والتعرض لمخاطر الطرق منتهيا به الحال للوقوف في طابور طويل، حتى يصحح مشكلة لم يكن أصلاً سببا فيها، بل لسوء جودة الحلول المتوفرة والتي تحتكر السوق المحلي، فلا يجد المواطن حلاً آخر غيرها، ولا نرى أن هذا عدلا ولا إنسانياً ونحن على ثقة أنكم لا ترضون بهذه النتيجة التي وصلت لها حلول الدفع الإلكتروني في ليبيا.

بالإضافة إلى كل هذا، فالحلول المتوفرة اليوم لا نرى أنها تقدم أي حل ناجع يليق بالعصر الذي نعيشه لأصحاب الأعمال الصغرى والمتاجر الإلكترونية والعمالة الأجنبية، كما أنها تحد من إيصال منتجات التجار الصغار والكفاءات المحلية ليس داخل ليبيا فقط، بل لكل العالم، مما يضطر أصحاب بعض الحرف والخبرات للسفر والعمل خارج ليبيا لعدم توفر طرق دفع تتيح لهم تقديم خبرتهم عبر الإنترنت والحصول على المال مقابلها، أو التوجه لسوق الموازية.

كذلك لا ننسى شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة ممن يصعب عليهم الخروج والعمل الميداني أو صعوبة التنقل، خارج راحة المنزل الذي عادة تتوفر فيه كل المرافق الحيوية التي يحتاجونها للحركة وأداء مهامهم اليومية، للأسف لا يجدون اليوم فرصة أو وسيلة لاستقبال الأموال بشكل آمن وسهل عبر وسائل الدفع الإلكتروني المتاحة حالياً، لهذا نجد أن الحراك الضخم الحاصل له أسباب حقيقية ومقنعة ولا تخدم مصالح شخصية لطرف دون آخر، بل تخدم فئة كبيرة من المجتمع والتي ستوفر لهم سبل العيش الكريم.

من المهم التذكير أن إرسال التبرعات والدفع والاستقبال عبر الإنترنت في جميع أنحاء العالم ساهم في ظهور وازدهار العديد من الحلول الاجتماعية والبرامج الخيرية داخل دول مختلفة حول العالم تعاني من شح المستثمرين في هذا المجال، بل وقد ظهرت حِرف جديدة للعمل من المنزل وأصحاب الأعمال المستقلين، بعد أن توفرت لهم طرق دفع سلسة حديثة، كما أن شركات قطاع الاتصالات الليبي ستستفيد من عمليات التحقق الثنائي التي ستنتج عن طريق مشغلي خدمة الهاتف المحمول.

وعليه نرى أنه من الممكن الإبقاء على الحلول الحالية للدفع المحلي والعمل على تطويرها لتلبي حاجة المواطن الليبي محلياً، ولكن على التوازي نرى أنه من الممكن التواصل مع PayPal كحل دفع إلكتروني عالمي الذي أثبت جدارته كحل إلكتروني عالمي والتوصل إلى حل لتوفير خدمة تليق بعصرنا وتسهل التجارة الإلكترونية على أصحاب المشاريع الصغرى ممن هم غير مؤهلين ماليا على فتح الاعتمادات المصرفية والاستثمار في إيجار محل ودفع رواتب موظفين، ومن الممكن الاستفادة من دول الجوار التي نجحت في توفير هذه الحلول لمواطنيها وبالتالي نرى الحجم الهائل للتجارة الإلكترونية في مجتمعاتها وكمية فرص العمل التي خلقتها فقط بتوفير بنية تحتية تم اعتمادها في أكثر من 200 دولة حول العالم.

كما أنها حل ناجع للقضاء على كل العمليات المشبوهة خارج المنظومة المصرفية والسوق الموازي واقتصاد الظل، بالإضافة لتلك العمليات التي تمول الإرهاب وكل عمليات غسيل الأموال، حيث يمكن الحصول على السجلات حقيقية لتلك العمليات ومتابعتها، وذلك نظراً لسهولتها وسرعتها في تنفيذ العمليات مما يجعلها أمر واقع على كل فئات المجتمع في حالة تم اعتمادها، وكذلك يمكن الاستفادة من هذه الخدمة بالدينار الليبي أيضا.

بالإضافة إلى أن وسائل الدفع المتاحة حاليا في ليبيا لا تسمح بدخول النقد الأجنبي لها إلا بالطرق المصرفية المعقدة والمكلفة أو الطرق الغير المشروعة (السوق الموازي)، ولكن عند إتاحة الحل المقترح سيتم السماح بدخول النقد الأجنبي داخل ليبيا بطرق مشروعة ومسجلة عبر منصة آمنة واستحداث أنظمة eKYC والتي تحظى بثقة عالمية من دول رائدة في الرقابة على تدفق الأموال، وبالطبع هناك الكثير من الحلول الأخرى، لكن تلبيةً لمطلب الموقعين على هذه الحملة رأينا أن نقدم لكم صوتهم ونثير انتباهكم للأسباب التي بنيت عليه.

وختاما… نتمنى من أصحاب سلطة القرار في مصرف ليبيا المركزي عدم تجاهل هذا الحراك الضخم وأصحاب التوقيعات على العريضة التي اسلفنا ذكرها، ومنهم مهندسي تقنية معلومات وخبراء أمن معلومات ومصرفيين وأطباء ومهندسين وأصحاب حِرف حرة أخرى، ونثق في حكمتكم بتلبية طلبات واحتياجات الشارع الليبي بما يليق بعصرنا اليوم، لأننا نعتمد على معرفتكم وخبرتكم المصرفية في تذليل الصعوبات، نتمنى دراسة الأمر والمبادرة بإجراء اتفاقية وضوابط تحمي حقوق المستهلك الليبي، حيث أننا تواصلنا مع شركة PayPal وقوبلت رغبتنا في تواجدها داخل ليبيا بالترحيب والتأكيد على رغبتها في التواجد داخل ليبيا حالما يتم تقديم دعوة من طرفكم لبدء العمل، آملين أن تكون نتيجة هذا الاتفاق توفير حلول حديثة وسهلة وآمنة، وتناسب مجتمعنا الليبي المسلم، حيث أن هذا الحل يمكن تكييفه مع ما يناسب مجتمعنا، ونحن متأكدين تماماً من أن هذه المبادرة ستساعد الجميع، داخل وخارج ليبيا، على التواصل وفتح فرص العمل والخدمات العصرية لكل أطياف المجتمع الليبي بلا استثناء، ونحن في أمس الحاجة لهذا.

شاكرين لكم حسن تعاونكم

المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات

التقرير السنوي لإنجازات المنظمة

تستطيعون الاطلاع على التقرير السنوي لإنجازات المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات منذ إشهارها في يوم 25 أغسطس 2020، حتى تاريخ كتابة التقرير.

يشتمل التقرير على ما يلي:

  • مساهمات المنظمة في المحتوى التقني.
  • المسئولية المجتمعية.
  • الدورات التدريبية.
  • النشاطات التي شاركت فيها المنظمة.
  • الاتفاقيات التي وقعت خلال عامي 2020 – 2021.
  • الدعم الذي تلقته المنظمة.

يمكنكم تنزيل التقرير من مركز التنزيلات بموقعنا عبر الرابط التالي مركز التنزيل (technology.ly)

رئيس الحكومة يلتقي ممثلي مؤسسات المجتمع المدني

حضر عدد من أعضاء المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات، اللقاء المشترك لرئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية السيد/ عبد الحميد الدبيبة، مع ممثلي مؤسسات المجتمع المدني من مختلف أنحاء البلاد، يوم السبت 31 يوليو بفندق كورنثيا في طرابلس. حضر هذا اللقاء وزير الشون الاجتماعية، ووزير الشباب، ووزير شؤون المرأة، ومدير إدارة الشؤون الخارجية بمجلس الوزراء، ونوقش عدد من الملفات التي تخص عمل منظمات المجتمع المدني، ودورها في المرحلة الحالية.

كما جرى في اللقاء مناقشة اللائحة المعدلة عن اللائحة الصادرة بقرار 286 لعام 2019، في تنظيم عمل منظمات المجتمع المدني، بالإضافة للعديد من النقاشات التي دارت لساعات online وعبر تطبيقات التواصل الاجتماعي الصوتي Clubhouse. يعمل فريق قانوني واستشاري من المنظمة لاقتراح تعديلات على مسودة اللائحة المقترحة حاليا.

رابط المسودة: https://technology.ly/wp/content/uploads/2021/08/NGO/reg.pdf

اجتماع أعضاء المنظمة ومديريها الأول لسنة 2021م

عُقد الاجتماع الأول لأعضاء ومديري مشروعات المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات في يوم الأربعاء الموافق 28/07/2021م، على تمام الساعة السابعة مساء بتوقيت طرابلس، عبر تطبيق TEAMS، وقد حضره كل من رئاسة المنظمة وأعضاء مجلس الإدارة ومديري المشروعات، وعدد من الأعضاء الفاعلين.

افتتح رئيس مجلس إدارة المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات هذا الاجتماع مرحباً بأعضاء المنظمة، وشاكرا لهم حضورهم في الموعد المحدد، ثم عرف كل عضو من أعضاء المنظمة بنفسه وتخصصه ومجاله، ومشاريعه السابقة والحالية. ومن ثَم نُوقشت البنود التالية:

1. تقرير الأداء والنشاطات.

2. تنفيذ اليوم الوطني لتقنية المعلومات.

3. مشروعات المنظمة ومساهمات وواجبات ومسئوليات مديري المشروعات.

4. تحديد موعد دوري للاجتماع شهرياً.

5. ترشيح أعضاء لبعض الأعمال والمشروعات.

وفي ختام الاجتماع اتفق أعضاء المنظمة على الاجتماع دوريا مطلع كل شهر، لتبادل الآراء ومناقشة المستجدات. وانتهى الاجتماع عند الساعة الثامنة مساء.

ترجمة جزئية ليبيا في تقرير المؤشر العالمي للأمن السيبراني

نقدم لكم أحد أعمال المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات وهو ترجمة جزئية ليبيا في تقرير المؤشر العالمي للأمن السيبراني Global Cybersecurity Index 2020 والمعد من ITU الاتحاد الدولي للاتصالات، حيث يبين التقرير وضع ليبيا في الأمن السيبراني عالميا، وهو 113 عالميا و14 عربيا.

ترجمة التقرير كانت بالتعاون مع شركة حلول التقنية بوصفهم أحد بيوت الخبرة في التقارير التي تعنى بأمن المعلومات، وقد نفّذت شركة آرتيك تصميم التقرير.

تجدون النسخة الكاملة من التقرير باللغة الإنجليزية على موقع الاتحاد الدولي للاتصالات، أما التقرير الخاص بدولة ليبيا فهو موجود بصيغة PDF على الموقع الرسمي للمنظمة في مركز التنزيل، ويمكنك الوصول إليه عبر الرابط أدناه.
مركز التنزيل (technology.ly)

اجتماع جلسة OMAC

عقد اليوم اجتماع جلسة Organization Member Advisory Council (OMAC) المجلس الاستشاري لأعضاء Internet society بوجود المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات، وبحضور قوي جدا من المؤسسات والشركات الكبرى، وعلماء وأساتذة جامعات وباحثين. نوقش في هذا الاجتماع التشفير Encryption حول العالم ونقاط اشتراك الإنترنت IXP.

توقيع اتفاقية مع راديو Do FM

وقعت صباح اليوم اتفاقية تعاون بين المنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات وراديو Do FM، تهدف الاتفاقية في مضمونها إلى خلق سبل متعددة للتعاون المثمر، وتقديم الاستشارات والمداخلات وبعض البرامج فيما يخص تقنية المعلومات والاتصالات، وتقديم مساحة من على الأثير لكل ما يخص التقنية وجديدها.

اجتماع موسع مع مجتمع الإنترنت

عقد مساء اليوم اجتماع موسع بين مجتمع الإنترنت Internet Society والمنظمة الليبية لتقنية المعلومات والاتصالات، نوقش فيه أولوية أجندة المنظمة، وسبل التعاون في تحقيقها، وجرى التطرق إلى مناقشة التشريعات المحلية، وكيفية الحصول على التجربة العالمية من الدول والشركات التي تسبقنا في المجال، وفتح قنوات اتصال مع الشركات ذات العَلاقة بالتقنية والاتصالات، والمنظمات التي تعنى بالإنترنت، والخِدمات السحابية، وتطوير حوكمة الإنترنت، وأمن وخصوصية البيانات، والحراك العالمي، وآلية وجود المنظمة في هذه الحملة، وغير ذلك من فرص التعاون المشترك.